مملكة الذهب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


GOLD
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 اسرار القادة كيف تصبح قائدا

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الحنين
القمة
القمة



عدد الرسائل : 122
العمر : 31
تاريخ التسجيل : 04/09/2008

اسرار القادة كيف تصبح قائدا Empty
مُساهمةموضوع: اسرار القادة كيف تصبح قائدا   اسرار القادة كيف تصبح قائدا I_icon_minitimeالأحد مايو 31, 2009 4:43 am

تأليف : البراء محمد عثمان علي حجازي
رئيس اتحاد الثانوي في وحدة المختار
القادة

الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده وعلى اله الأطهار وصحبته البررة الكرام ومن سار على نهجهم ما تعاقب الليل والنهار. أما بعد :
عزيزي المطلع إننا في زمن قد تعقدت فيه الأمور، واختلفت فيه أفكار الناس، وشخصياتهم، وأصبح من الصعب التعامل معهم في حياتنا اليومية والمهنية ، نحن في زمن لا يسع إلا للأقوياء النابهين ، ولا يعترف بالضعفاء المهازيل.
لذلك يجب على كل من يريد أن ينجز في حياته ويداعبه الشوق ليكون أنسانا ايجابيا يجيد التصرف مع الغير وينتج ويفيد أن يكون قائدا فعالا .
سأصطحبك عزيزي القارئ في صفحات هذا البحث لنكشف شيئا من أسرار القادة ونتعلم منهم لكي نصل إلى أهدفنا وغاياتنا بسهولة ويسر..

عزيزي القارئ كلمة القائد" ماذا تعني لك القيادة؟ ما هي مفهومها عندك؟ سيتبادر في ذهنك القائد هو الرجل ذو العظيم المحبوب ذو التأثير على من حوله والقيادة ستقول أنها هي ما يمتلكه القائد من صفات. ولكن يبقى السؤال كيف أصبح هذا الرجل محبوبا وذو تأثير على من حوله؟ من أين امتلك هذه الصفات أي من أين اكتسب صفة القيادة؟
هل هي هبة من السماء؟؟ وهل نقول كما قال الناس في القرون الأولى التي كان يولد الملك ملكا والأمير في مهده يحمل لقبه، فإذا استثنينا الملوك، هل نقول أن" القادة يولدون ولا يصنعون" ؟
إذا اقلنا هكذا فائنا نكون هكذا ظلمنا القادة العظام الذين لم يحملوا نسب قادة. مثلا في القرون الوسطى في أوربا كل الثورات التي حدثت ونجحت قام بها مواطنو الطبقة الثالثة على الملوك والذين قادوا هذه الثورات أناس من نفس الطبقة اكتسبوا هذه الصفات واستطاعوا إقناع العامة بالثورة كالثورة الايطالية مثلا والفرنسية أيضا .
إذا هكذا ننفي أن القادة لا يولدون كالملوك ولكن هل القادة الذين قاموا بالثورات جاءتهم هذه الصفات من السماء هل القيادة هبة من السماء ؟ إذا توقفنا هنا نستطيع أن نقول " أن القادة لا يولدون ولا يصنعون بل تهبهم السماء القيادة "
هناك مثل يقول " لا تعطني الصنارة بل علمني كيف اصنعها " وحتى الماضي القريب كنا نردد المثل الصيني القائل
" إذا أعطيت احدهم سمكة فانك تطعمه اليوم فقط أما إذا علمته كيف يصطاد فأنت أطعمته الدهر كله " فمن هنا ربما نستنتج أننا يمكن أن نعلم بعضنا كيف يكون قائدا . هكذا نستطيع أن نقول " إن القادة يصنعون و يولدون " .
نعم عزيزي القارئ هذا ما استطعت أن أصل إليه نتيجة عدة بحوث وتجارب أن هذا الزمن الذي نعيش فيه يحتاج لان تكون ذو كلمة مسموعة وذو رأي سديد ومحبوبا بين الناس أي أن تكون قائدا لتتجنب مصاعب هذا الزمن .

وقد أتم ستيفان كوفي على تلك الحكمة " وإذا علمته كيف يصنع الصنارة ذاتها بنفسه تكون قد منحته شيئا أروع من طعام دائم تكون أعطيته حياة جديد "
عزيزي القارئ كل ذلك كان لكي نستنتج إن القادة قد يصنعون لذلك سأحاول أن اصنع منك قائدا إذا وافقت أن تكمل قراءة هذا البحث .

القائد كما عرفناه مسبقا هو ذلك الرجل العظيم المحبوب ذو التأثير على الناس. كيف تصبح قائدا؟
إذا أردت أن تكون قائدا يجب أن تكون عظيما، أي ناجحا في الكثير من أعمالك المهنية والاجتماعية، وان تكون محبوبا تستطيع التعامل مع كل أصناف الشخصيات وان تكون ذو تأثير على من حولك.

إذا لاحظت عزيزي القارئ في مضمار عملك، أو حياتك فانك تجد أن الرجل العظيم قد لا يكون قائد لأنه قد لا يكون محبوبا كالمدير مثلا فالمدير يتعامل مع موظفيه بدستور معين، ولا يزيد فيه أو ينقص، خلاف القائد الذي يستطيع أن يبدع ويتميز في أي عمل يقوم به وان المدير يدير فرقه معتمدا على قوته وسيطرة وظيفته ، على خلاف القائد الذي يعتمد في إدارة فريقه على ثقته بنفسه وبقدرته.
المدير ربما يكون فاشلا اجتماعيا غير محبوب لكي يستطيع أن ينجز عمله ولكن عمله بهذه الطريقة قد لا يدوم طويلا وسيكون مصيره الفشل والنهاية . أما القائد فهو بارع اجتماعيا محبوبا من قبل الفريق يستطيع تحميس الفريق وإدارة العمل بشكل صائب وهكذا يستمر العمل ويقوم بشكل أطول.
القائد رجل مبدع، تستطيع أن تقارن بين العمل قبل مجيئه وبعد مجيئه، ماهر في وضع الخطط ، يستطيع بمهارته التواصل مع فريقه أو زملائه وتحفيزهم وتحميسهم ، مرن تجاه المشكلات ، الجميع يحبه ويجعلون ثقتهم فيه، وينجز العمل بأفضل من الصحيح .

ولكن يبقى السؤال كيف أصبح هكذا؟ وهل للقائد صفات معينة يجب أن التزامها لأصبح مثله؟
هذه مسالة اختلف فيها الكثيرون، مسألة صفات القائد، فمنهم من قال أن للقادة صفات معينة، ومنهم من قال إن القادة يختلفون في مساتهم وصفاتهم، ودلو على ذلك أن هناك من القادة من تجده هاداءا رصينا ومنهم من تجده ثوريا شديدا ومنهم الفصيح البليغ وهناك الصامت الذي يتخذ القرارات بهدوء وصمت .
وكان على رأس من ذكر أن ذكر إن من العبث ذكر صفات القائد (بيتر دركر) أستاذ الإدارة الشهير الذي أوضح بع كثير من البحوث إن الأمر يتوقف على الظروف والموقف وعلى قدرة القائد على اتخاذ قرار سليم حيالها.



ولكن كان لدي رأي أخر: وهو ان جميع القادة يملكون صفات معينة لا تقوم القيادة إلا بها، ويختلفون في طريقة تفكيرهم ومرونة تعاملهم مع الظروف والمشاكل ولاقتراحات إن الصفات التي يجب أن تتوفر في القائد هي:

1- الثقة: لا يوجد قائد مزعزع الثقة فثقة القادة بأنفسهم وأعمالهم يمنحهم القوة في السيطرة على الأمور ومواجهة المشاكل.
2- الرؤيا الثانية:
قد يبدو لكم هذا الأمر صعب الفهم ولكن هذا المثال سيوضحه لكم
" يحكى أن هناك رجلان الأول متفائل والثاني متشائم يسيران في الصحراء فوجدا وردة جميلة حمراء اللون تحيط بها الأشواك من جميع جهات تكاد إن لا تستطيع قطفها فقال الرجل المتفائل : " يال جمال هذه الزهرة الحمراء" فقاطعه المتشائم : "ما الجميل فيها؟ انظر إلى هذه الأشواك المريعة".
هل لاحظتم الفرق بين هذا وذاك الأول ينظر إلى الأمور من الناحية الايجابية ولا خر ينظر إليها من الناحية السلبية أن نظرتهما تسمى بالرؤيا الأولى . أما القائد فينظر إلى الأمور بنظرة الثانية وهي انه يستطيع أن يتعامل مع هذين الصنفين وان يتخذ قرارات صائبة وهكذا يكسب ثقة الناس لأنه يعرف كيف يفكرون


3- الثقافة او الخبرة :
القائد انسان ذو خبرة في الحياة نتيجة لتجاربه ، فثقافة القائد لا تتوقف عند حد معين من العلم ، فالقائد يطور نفسه مع الوقت والتجارب حتى يستطيع أن يشارك في أي موضوع يطرح وهكذا يبرز ويكون مميزا ومرمى أنظار رفاقه ليستشيروه في أمورهم.
4- التحفيز:
قال نا بليون بونابرت: القائد هو تاجر الامال...
القائد قادر على تحفيز نفسه وتحميس رفاقه وبث الحماس فيهم ورفع معنوياتهم.
5- اتخاذ القرار:
قال ونستون تشرشل: الحرب ما هي إلا الإقرار..
يقوم قرار القائد على عمودين: الأول ثقته بقدراته ‘ والثاني النظرة البعيدة: وهي أن ينظر قبل اتخاذ أي قرار إلى ماذا يؤدي هذا القرار
القائد كلا عب الشطرنج لا يحرك رقعة حتى يعلم ما هو مصيرها. ولكن هناك بعض السباب تمنع من اتخاذ القرار الصائب وهي:
ا- الغضب 2- الإجهاد والإرهاق 3-إتباع الهوى 4- المؤثرات الخارجية 5- الوقت الخطأ .

6- الالتزام بالخطط :
القائد ليس بالرجل العشوائي وكذلك كل من يدير مؤسسة أو شركة يضعون خطة يسيرون عليها ولكن هذه الخطة ربما تتعرض لعدة مشاكل وتفشل فيغيرونها أما ما يميز القائد فانه يلتزم بخطته ويناضل من اجل إتمامها ويلتزم بها مهما كانت الظروف القائد لا يعرف كلمة -مستحيل- إما عن كيفية إتمام الخطة فهذا يتوقف على طريقة تفكير القادة فمنهم من يضع قبل خطته عدة خيارات لتجنب الفشل كمثل أن ينتقل إلى الخطة -ب- أو أن يرسمها مرنة تقبل الالتواء أو...الخ











التعامل مع البشر من أصعب الأمور التي قد تواجهنا، خاصة من يحتلون مكانة إشراف.
فلقد اقر الكاتب الشهير" دونالد ويس" في كتابه كيف تصبح قائد" بانك
لن تستطيع كقائد أن تؤثر في الآخرين ما لم تتخلل داخل مشاعرهم وأحاسيسهم وعواطفهم وهذا ما يعرف بالتقمص العاطفي" .
ومن أهم مميزات القائد انه مرن في التعامل مع الاخرين، كما ذكرت مسبقا انه يملك رؤيا ثانية، يعرف القائد شخصية المتحدث إليه بمجرد التحدث معه عندها يستطيع القائد التعامل معه بكل يسر ومرونة.
فشخصيات البشر مختلفة، هناك شخصيات يصعب التعامل معها نسميها ب-البشر صعبي المراس- هناك تسعة أنماط منهن حللنا طرق تعامل القائد معهم :


1- الثوري:
وهو امرؤ بذئ اللسان، يتقن المناورة والتلاعب، صوته مرتفع في الغالب، التهديد والوعيد من صفاته المتكررة، نافذ الصبر حين تختلف معه، يضرب بيده بشدة على الموائد قد يتطور النقاش معه إلى الاعتداء الجسدي والضرب.
2- المفجر: كثير الشكوك والتهديد، من الصعب السيطرة عليه، وهو في الغالب رقيق المشاعر، ولكنه في المقابل حساس جدا تجاه النقد ويأخذه دائما على محمل الجد.

كيف تتعامل مع الصنفين السابقين؟
أعطه الوقت الكافي لان يهدا، قاطع حديثه السلبي بشكل هادء، لا تحد فيه، نادهم بأسمائهم، حاول تشتيت تركيزهم حتى تقطع عندهم تسلسل الأفكار السلبية، ركز عينك على عينه لا تظهر له انك تخشاه أو ترهبه عبر عهن رأيك بصراحة ولا تجادل جدال عقيم، ادعهم لحل المشكلة بشكل ودي وهادئ.
3- اللائم للبشر:
أو لنقل الذي تقن إلقاء اللوم على الاخرين ويتخذ دائما موقفا دفاعية
،يرى أن الخطأ هو الأصل في سلوك البشر، ويصعب عليهم غضبه ولومه، في حالة حدوث خطا ما سريع الغضب، ميال للانتقام واخذ حقه.
4- دائم الشكوى:
بارع في اكتشاف الأخطاء والثغرات، لا يتعب نفسه في البحث عن حلول بقدر ما يستمتع بالشكوى وإظهار العيب.
5- السلبي: متهكم لا يتفاعل بايجابية مع أي تغير أو أفكار جديدة ، بارع في صبغ الأمور بصبغة مقيتة، لا يهدا باله إلا إذا صبغ الجو بصبغة سلبية مقيتة.

كيف تتعامل مع الأصناف الثلاثة السابقة؟
أعطهم حقهم في أن تستمع لهم، لكن لا توافقهم في آرائهم الخاطئة قاطعه في أفكاره السلبية، ووجه نظرة الى ما يمكن عمله ، لا تجادله فتعطيه فرصة في إظهار سلبيته في الحوار، ركز في حوارك معه على ما يستطيع فعله وانجازه.
6- المسالم جدا :
إنسان لطيف يتمتع بروح مرحة، يأمل في كسب قبول ومودة من يعرفهم ، مهما تقول تجده موافق لا يعارضك أبدا خشية أن يفقدك، يخفي مشاعره بمهارة، يعتذر كثيرا حتى وان لم يكن هناك ما يستحق الاعتذار ...
ربما كان هذا الصنف مقبولا أولا، ولكنه خطر حيث انه لا يصدقك النصح والنقد ، ربما كانت دوافعه انه لا يريد فقدك، بيد أن المرء الذي لا يصدقك قد يدفعك دون أن تشعر ويشعر إلى الذلل والخطأ.

كيف تتعامل مع هذا النوع من البشر؟
أشعره بحبك الصادق له، كن مخلصا في مدحه وإطرائه، لكن شجعه على إبداء رأيه في الشجاعة، اخبر بان الأهم لديك من سماع كلمات الإطراء والمديح والكلام المعسول هو معرفة رأيه الحقيقي، وجه له دائما أسئلة محددة.
7- الشخصية المسحوقة:
لا يرى لنفسه قيمة في الحياة، لا يقدر آراءه الشخصية، يخاف أن يتورط في مشاكل أو متاعب، سهل عليه أن يعلن خطاه من أن يقول رأيا قد يغضب منه احد.
كيف تتعامل مع صاحب الشخصية المسحوقة؟
كن ايجابيا معه، امدح رأيه الصائب، تعامل معه برفق إذا ما اخطا استمع إليه باهتمام ولا تقاطعه، كرر سؤالك عليه إذا لم يعط إجابة عليه.
8- المتعالم:
الذي يخبرك بأنه يعرف كل شيء عن أي شيء، نعم قد يكون مثقف وصاحب أفق واسع، ونشيط وفعال، لكنه دائما ما يسفه رأي الاخرين، ولا يقبل برأي لا يخرج من فمه، قادر بذكائه على إلقاء تبعات الفشل على الاخرين.
كيف تتعامل مع الشخص المتعالم ؟
أنصحك أن لا تدخل معه في معركة وجدال لا وأنت مستعد لذلك جيدا، اشرح له وجهت النظر الأخرى بهدوء، اقبل بمنطقه، وسط معه، حاول أن تكسبه في صالحك.
9- البالون :
شخص مدعي يخبرك بأنه اعلم أهل الأرض، وبضاعته من العلم زهيدة جدا، يحاول نسب أي انجاز إلى شخصه حتى وان لم يكن له يد في ذلك، هو ببساطة كاذب ومخادع وغشاش.
كيف تتعامل مع البالون؟
أمثال هؤلاء أنصحك بالتعامل معهم بجدية، اخبرهم بحقيقة أنفسهم ودلل عليه بوقائع مثبتة، لكن اخبره أن لا يأخذ الأمر على محمل شخصي، كن جادا معه، لكن لا تكن قاسيا اخبره أن أمامه الفرصة ليتخلص من عقدته ويصبح صديقا مخلصا لك. مد له يد العون، وكن حليما عليه إذا وجدت منه ميلا للتغلب على عقدته ومشاكله النفسية.




مهارات الاتصال الناجح:
ولقد اعتمت في هذه النقطة على مرجع مهم كان قد استخدمته متكأ لي بعد الله تعالى في هذا البحث ألا وهو ما كتبه الكاتب والمحاضر العالمي :
د.إبراهيم الفقي- في كتابه -سحر القيادة-
الذي ذكر فيه:
إن الاتصال مع الاخرين يكمل في كيفية الوصول إلى قلوبهم والتعامل بانسجام معهم، ويكمل ذلك بالاتي:
1- استوعب محدثك 5- فرق بين الخطأ والصواب
2- استمع أكثر مما تتكلم 6- تحدث دائما بايجابية
3- الابتسامة 7-كن مرنا
4- النظرة الدافئة في العين

القائد إنسان محترم ، شجاع ، لا يعرف اليأس ، صبورا ، مثابرا
جميع هذه الصفات نجدها في ديننا الحنيف فالقائد قدوة لغيره إذا تمسك بدينه وعقيدته .
إن أخلاق القائد هي الجوهر الذي يميزه بين الناس وهذا أمر لا غبار عليه ، في جميع المجتمعات والأديان .

هكذا عزيزي القارئ أكون قد انتهيت من هذا البحث راجيا من الله تعالى الأجر والقبول والثواب ، وأرجو أن تكون عزيزي القارئ قد استفدت بما فيه.
واذكر أن هذا البحث هو نتيجة توفيق من الله ، وخبرة ومعرفة اكتسبتها في حياتي ومراجع عدة من كتب وبحوث ومقولات وحكم .
هذا والله اعلم وصلى الله على نبينا محمد وعلى اله وصحبه وسلم
والسلام عليكم ورحمت الله وبركاته.





المراجع:
1-كتاب سحر القيادة د.ابراهيم الفقي "
2- كتاب كيف تصبح قائدا ناجحا الذي نشرته مجموعة النيل العربية للمؤلف " دولند ويس "
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
اسرار القادة كيف تصبح قائدا
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مملكة الذهب :: القسم العام :: المعارف-
انتقل الى: